تكتب المثلث الكوني و تضع سبابتك في بيت الطاء و تضع الوسطى في بيت الهاء و تقرأ أول الحديد إلى عليم بذات الصدور و لو أنزلنا هذا الفرقان ...الخ. ثم اللهم يا من هو هكذا و لا يزال هكذا و لا يكون هكذا أحد سواك أسألك باسم الجلالة و الوقف المبارك أن ترزقني...
ثم تذكر الأبيات اثنا عشر مرة, ثم تجلس في مكانك بعد الذكر قليلا ثم تخرج من مكانك فانك ترى سر الله.
وصفة الأبيات:
أيدركني ضيم و أنت ذخيرتي
و أظلم في الدنيا و أنت نصيري
و عار على راعي الحمى و هو قادر
أن يضيع في البيدا عقال بعيري
أتتركني و قد أيقنت حقا
بأنك لا تضيع من خلقت
و أنك ضامن للرزق حتى
تؤدى ما ضمنت كما قسمت
و إني واثق بك يا الهي
و لكن القلوب كما علمت
المثلث الكوني